محتوى الموضوع
- 1 لمن دخل هذا المقال بحثا عن مستشار تجاري متخصص في كيف تكون تاجر ناجخ من الصفر؛ فإن أفضل مستشار نعرفه افادنا نحن بموقعن هذا وافاد تجار اخرين نعرفهم هو:
- 2 كيف تكون تاجر ناجح من الصفر.. خطواتك نحو النجاح
- 3 كيف تكون تاجر ناجح
لمن دخل هذا المقال بحثا عن مستشار تجاري متخصص في كيف تكون تاجر ناجخ من الصفر؛ فإن أفضل مستشار نعرفه افادنا نحن بموقعن هذا وافاد تجار اخرين نعرفهم هو:
تواصل معهم مباشرة بالضغط هنا
أما من يبحث عن معلومات وتفاصيل تفيده بهذا المجال فإننا نسرد لكم أدناه المعلومات التي نأمل ان تفيدكم وتشبع تطلعاتكم:
كيف تكون تاجر ناجح من الصفر.. خطواتك نحو النجاح
تعلم كيف تكون تاجر ناجح من الصفر قبل أن تبدأ في التجارة الخاصة بك، فأنت بحاجة إلى تعلم المهارات اللازمة لتحدد مكانك في السوق بين منافسيك خاصة المنافسين المخضرمين في مجالك، ونتعرف على أهم التفاصيل من خلال موقع موثوق في المقال التالي، تابعونا…
كيف تكون تاجر ناجح
التجارة تشكل جزءًا كبيرًا من الدخل القومي في هذا العصر، كما أن أهمية التجارة واضحة لدرجة أنها لا تحتاج إلى الكثير من الشرح، وهو ما يجعل الكثير من الأشخاص الاتجاه إليها عند التفكير في العمل، لذا تعلم التجارة من الصفر في النقاط التالية:
- في البداية لا تؤجل مهمة عليك القيام بها في يوم واحد وفي وقت واحد حتى يوم غد، لأن العمل في موعده هو قمة النجاح.
- اعمل على موضوع واحد فقط في كل مرة، أي شخص يتمسك بأكثر من وظيفة في وقت واحد لا يمكنه القيام بذلك بشكل جيد.
- لا تبدأ وظيفة أخرى دون إنهاء العمل الذي بدأته، العمل المتقطع يعني عدم البدء.
- بعد الانتهاء من العمل ليوم واحد، قرر ما ستفعله في اليوم التالي.
- عقلية التاجر الناجح تقول فكر قبل أن تبدأ العمل واحصل على الأشياء التي تحتاجها للعمل معك وفي متناول اليد حتى لا تشتت انتباهك بالبحث عن قلم وورقة.
- عندما تجلس للعمل، كن يقظًا، تمامًا مثل جندي يراقب العدو في خط النار، وانتبه من صفات التاجر الفاشل وخصص نفسك للعمل بكل قوتك العقلية والجسدية.
- قبل البدء في العمل، فكر مليًا واحسب كيف يمكن القيام بذلك في أقصر وقت، وبأسهل وأنظف طريقة، وكيف يمكن التعلم والدراسة.
- لا تأخذ خطوة للوراء في الوظيفة التي تعمل بها دون التغلب على أي صعوبات، اعلم جيدًا أن الإحباط هو كسل مقنع.
- قم بتحطيم الصعوبات في عملك أولاً بأول، حاول التغلب على كل مشكلة واحدة تلو الأخرى وبالترتيب.
- من أسرار التجارة اعمل باستمرار وبشكل منتظم، واستمر بالعمل في نفس الأوقات كل يوم، كذلك لا تقطع وتترك العمل على فترات طويلة. إذا لم تكن مريضًا ومتعبًا.
- إذا شعرت بالتعب أثناء العمل، فغيّر وظيفتك إلى الراحة وأبطئ من سرعة عملك. لكن لا تقف مكتوفي الأيدي بحجة الراحة.
- فكر كثيرًا واعلم جيدًا أن العمل لا يعني بالضرورة التنقل والقراءة والكتابة.
- لا تقيس عملك المنتج بالوقت الذي تقضيه في الوظيفة وقل، حسنًا، لقد عملت ساعات طويلة اليوم، هذا يكفي. انظر إلى نتيجة العمل وما تعلمته.
ربما تفيدك قراءة: كيفية بدء مشروع أتيليه فساتين.. أفضل 4 مؤسسات تخدمك باحترافية
مواصفات التاجر الناجح
هناك عدد من الصفات التي يجب على كل تاجر التمتع بها، حتى يتمكن من النجاح في عمله، ومن مهارات التاجر الناجح:
- يجب أن تكون قادر على إيجاد حلول مبتكرة لحل المشاكل.
- يجب أن يكون قادرًا على التعامل مع الشراء بسلاسة من خلال التواصل الجيد مع جميع البائعين.
- كما يجب أن يتمتع بالمهارات اللازمة لحل المشكلات والطلبات التي قد تأتي من العملاء.
- يجب أن تتبع مراحل إطلاق منتجات جديدة في مختلف المجالات.
- أيضاً يجب أن تقدم خيارات معاملات مصرفية جديدة لعملائك.
- يجب أن تعرف كيفية إجراء بحث سوقي جيد حول احتياجات ورغبات المستهلكين.
- كذلك يجب أن تحاول تحديد السوق المستهدف بأكثر الطرق دقة، ويجب تحديد مجالات الاستثمار المحتملة.
- يجب عليك إجراء بحث سوقي للسلع والمنتجات لتحديد معدل الربح، كما يجب أن تحاول توقع تحركات المنافسين واتخاذ إجراءات ضدها.
- حتى تتعلم كيف تكون تاجر جملة يلزم أن تعرف كيفية إعداد خطط الادخار لتحقيق الأهداف المالية المحددة، إلى جانب النظر إلى النفقات غير الضرورية وتقييدها.
- يلزم على الشركة تحديد مجموعة من الأهداف لتحقيق أرباحها، وأن يعرف المسئول ما يتطلبه الأمر لتحقيق أقصى قدر من الربحية.
- يجب أن تسعى باستمرار لإيجاد قاعدة عملاء جديدة، كما يجب مراجعة المراجعات والمبيعات الأسبوعية والفصلية.
- اسلوب التاجر الناجح الوصول إلى جماهير كبيرة، يجب أن تحاول دمج كل منتج مطلوب في مناطق معينة.
- من الأفضل أن يتم التخطيط الجيد في منطقة التخزين، وأيضاً عليك مراجعة استراتيجيات التسعير الخاصة به من وقت لآخر. كما يجب أن تتبع أيضًا طرق التسعير الجديدة.
- يجب أن يكون لديك مهارات مبيعات متقدمة، كذلك فريق العمل يجب أن يكونوا قادرين على تطبيق هذه المهارات بسهولة عند إقامة علاقة عمل مع العميل.
- إذا كان هناك اتجاه تصاعدي، فيجب أن يكون قادرًا على إدخال معاملات بيع المنتج المناسبة.
- أن يكون مقنعاً في تعاملاته مع الآخرين على وجه الخصوص، يجب أن تكون قادرة على إقناع العملاء بتغيير أفكارهم وسلوكياتهم.
- يجب أن يحفز موظفيهم كما يجب أن يكون قادرًا على تقديم كل دعمه لتعليم القادمين الجدد.
خطوات التاجر الناجح
التاجر الناجح يثبت نفسه في السوق بشكل سريع، بعيداً عن المنافسين وذلك من خلال النقاط التالية:
افهم السوق:
لن تكون تاجر ناجح في الأساس إذا كنت تجهل العميل المستهدف لك في السوق، وتتعرف على كل المقومات التي تحسن من وضعك في السوق الخاص بك.
- التركيز على العملاء الحقيقيون
كيف تصبح تاجر تجزئة، يجب أن تجعل زمام الأمور بيدك وتركز على جذب العملاء الحقيقيون لمشروعك حتى لا تضيع وقتك مع عملاء لن يتعاملوا معك يوماً.
- فكر على المدى البعيد
لا تركز على بناء معاملة مع العميل في الوقت الحالي فقط بل ركز على مشروعك في المدى البعيد، وأن يظل العميل يتعامل معك في كل مرة، طالما نال المنتج الخاص بك استحسانه.
- استثمر وقتك بحكمة
نصائح تجارية تأكد من أن وقتك منظم بشكل جيد، وأن تتمكن من الإنتاج خلال الوقت المحدد لذلك، مع العلم أن المبيعات لا تقل أهمية عن الإنتاج فحدد وقت لنفسك للمبيعات والإنتاج على السواء.
ربما تفيدك قراءة: كيفيه بدء مشروع تجاري..اسأل عنها أفضل الجهات
كيف تدير مشروعك وتنجح فيه
الإدارة هو موضوع كبير جداً، ومن خلاله يمكنك تسهيل الإنتاج والعمل في العديد من الموضوعات ومن خلاله يمكننا تلخيص عمليات إدارة المشروع التالي:
عمليات بدء التشغيل
في عملية البدء تتم مناقشة دراسة الجدوى، والكشف عن سبب العمل، وكذلك في المرحلة الأولية يتم البحث عن إجابات لأسئلة مثل “لماذا يتم تنفيذ المشروع” و “على أي أسس مالية”.
كما تحدد العملية الأولية الغرض الأساس والمنطقي بعد تعريف منطق الأعمال، يتم أيضًا تحديد كيفية قياس نجاح المشروع في هذه العملية.
- عمليات التخطيط
أثناء كيفية التخطيط لمشروع تجاري ناجح، يتم تحديد خارطة الطريق للعمل الذي يتعين القيام به وتحديد الأساليب البديلة، بالإضافة إلى إجابة أسئلة مثل ماذا تفعل ومتى وكيف سيتم الرد عليها في هذه العملية.
عمليات التخطيط هي أفضل ممارسة للكشف عن المخاطر المحتملة وزيادة كفاءة المشروع. اليوم أكبر مشكلة للشركات التي لا تنفذ إدارة المشاريع بشكل احترافي هي أنها لا تدخر وقتًا للتخطيط.
مع التخطيط، يتم ترتيب العلاقات المتسلسلة بين الوظائف وكيفية تحديد الاتصال، كما يتم تصحيح المعلومات المفقودة وإنشاء كتاب التاجر الناجح. يتم نقل هذه السجلات إلى المستقبل، وهذا يعني أنه يتم إنشاء نقطة انطلاق للأشخاص الذين بدأوا لتوهم وتزداد الكفاءة.
- عمليات التنفيذ
من ناحية أخرى، فإن عملية التنفيذ هي العملية التي يبدأ فيها المشروع بعد التخطيط، وهنا تكون أعلى تكلفة ووقت وجهد في المشروع يحدث في هذه العملية.
في هذه المرحلة من المشروع، من المتوقع حدوث طلبات التغيير ويمكن القول إنها إحدى العمليات التي يجب أن يكون مدير المشروع فيها أكثر فاعلية، لأن طلبات التغيير الواردة يتم تحديدها في أي وقت، وهذا قد يعني أن المعاملات مثل التكلفة والوقت تتغير.
أهم مميزات التاجر الناجح هي الفهم الصحيح والكامل للنطاق والإدارة الصحيحة للنطاق. في حالة عدم إمكانية إدارة طلبات التغيير الواردة، تزداد التكاليف بالأرقام المطلقة.
مرة أخرى، يؤدي سوء إدارة التغطية إلى تأخيرات وضعف جودة المنتج وزيادة الميزانيات، ومن المؤسف تغيير النطاق باستثناء الاحتياجات الجادة، لكن الذوق الذي لا غنى عنه للمشاريع يأتي مع التغييرات.
لذلك، يجب تحديد ما إذا كان ينبغي تقييم طلبات التغيير جيدًا وما إذا كان ينبغي إجراؤها في المرحلة التالية أو ليتم تضمينها في نطاق المرحلة الحالية.
علماً بأن من أهم مهام مدير المشروع “التحفيز”، يمكن لتحفيز الفريق عمل تغيير كبير في الإنتاج، لذا هي من الأمور التي يجب أخذها في الاعتبار بشكل خاص أثناء عملية التنفيذ.
لذلك، فإن تحديد الفريق ومعرفته جيدًا هو أحد المعايير اللازمة لإكمال المشروع بنجاح.
- عمليات المراقبة والتحكم
تبدأ هذه العملية أساسًا بعملية بدء التشغيل وتستمر حتى عملية الإغلاق أي، يستمر التخطيط والتنفيذ بالتتابع بعد العملية الأولية، بينما تبدأ عملية المراقبة والتحكم بشكل غير متزامن مباشرة بعد العملية الأولية وتستمر مع تقدم جميع العمليات.
علاوة على ذلك تغطي عملية المراقبة والتحكم المشروع بأكمله وتراقب المشروع بالرجوع إلى خطوط أساس معينة.
يتم مراقبة المشروع حول هذه الخطوط ويتم تنشيطه في الانحرافات، كما يتم توفير الاحتياجات الضرورية في الطريق وتسجيلها في التقارير.
- عمليات الإغلاق
يتم الانتهاء الرسمي من الأعمال المتعلقة بالمشروع أو مرحلته في مجموعة العملية هذه. يتم أيضًا تنفيذ العمل في مجموعة العمليات هذه للمشروع أو الفائض الذي تم إلغاؤه إلى النصف.
تعتبر عملية الإغلاق من أهم أصول الشركة لأن المعلومات التي يتم الحصول عليها بعد هذه العملية يتم تسجيلها وحفظها في بيئة رقمية يمكن الوصول إليها لاستخدامها في المشاريع المستقبلية.
ربما تفيدك قراءة: كيف تكون مشروع تجاري ناجح..دليلك مع أفضل الشركات
خطوات التخطيط لمشروع ناجح
الوصول إلى مشروع ناجح يحتاج من إلى دراسة الخطوات الدقيقة التي توصلك إلى النجاح من أقصر الطرق، وإليك خطوات التخطيط لمشروع ناجح:
- تحديد جميع أصحاب المصلحة
يحتوي مشروعك على العديد من أصحاب المصلحة و الجهات التي تدعم المشاريع الصغيرة في السعودية، ولن يشارك جميعهم في كل تفاصيل المشروع، ويشمل أصحاب المصلحة في المشروع كلاً من:
- المستخدمين النهائيين للمنتج.
- الشركة وقادتها.
- والفريق العامل مباشرة على المشروع.
- الشركاء
اعتمادًا على طبيعة المشروع، قد يشمل أصحاب المصلحة أيضًا منظمات خارجية أو أفراد مجتمع فرديين سيتأثرون بالمشروع.
- تحديد الأدوار والمسؤوليات
بمجرد تحديد أصحاب المصلحة، تحتاج إلى تحديد المهارات والكفاءات الأساسية لإدارة المشروع، وعندما تكون لديك هذه القائمة السابقة، يمكنك تحديد الأدوار وتعيين المسؤوليات لأصحاب المصلحة الفرديين.
تذكر أن الدور يختلف عن دور الشخص ففي بعض الحالات، يمكن لشخص واحد أن يقوم بأدوار متعددة، مثل وجود جهة اتصال مخصصة للطوارئ، وهو دور يضيف بضع ساعات عمل إضافية إلى جدول الشخص.
في حالات أخرى، قد يشغل العديد من الأشخاص أدوارًا متطابقة، كما هو الحال عندما يتطلب مشروعك العديد من مهندسي البرامج، أو البائعين.
تشمل الأدوار النموذجية صاحب رأس المال في المشروع، ومدير المشروع، وأعضاء فريق العمل في المشروع.
جدير بالذكر ستختلف الأدوار لأعضاء فريق المشروع وفقًا لمشروعك، ولكن تأكد من تضمين دور علاقات الموردين ودور علاقات العملاء.
- عقد اجتماع افتتاحي
الاجتماع الافتتاحي من أسرار التاجر الناجح هو فرصة لجمع جميع أصحاب المصلحة معًا، وطرح رؤية للمشروع يمكن للجميع دعمها، كما إنه فرصة لتقديم مقدمات وإقامة علاقات عمل جيدة.
في هذه المرحلة، لم يتم تحديد التفاصيل المحددة للمشروع، لذلك يجب عليك تضمين مناقشة حول نطاق المشروع والميزانية والجدول الزمني والأهداف في جدول أعمال الاجتماع.
هذا أيضًا عندما يتم الإعلان عن الأدوار وشرح خطة الاتصال، أيضاً يحدد الاجتماع الافتتاحي لهجة علاقة العمل بين أصحاب المصلحة طوال مدة المشروع.
- تحديد نطاق المشروع والميزانية والجدول الزمني
بعد البداية الرسمية، حان الوقت لتحديد ثلاثة مفاهيم مهمة:
- نطاق المشروع.
- الدخل.
- والجدول الزمني لمشروعك.
يستحق كل عنصر من هذه العناصر شرحه المتعمق الخاص به، لذلك سنقوم بتعريفها بإيجاز:
النطاق:
يخبرك نطاق المشروع بما سنفعله (ولا تفعله)؟ بالنظر إلى طلبات العميل والرؤية التي ناقشها الفريق، وما هي أهداف هذا المشروع؟
الميزانية:
مع الأخذ في الاعتبار النطاق والموارد المطلوبة لتحقيق أهداف المشروع، ما هي التكلفة المالية المتوقعة للمشروع، ومن سيقوم بتغطيتها، أو كيف تصبح تاجر بدون رأس مال.
الجدول الزمني:
يحدد الجدول الزمني للمشروع مراحل مشروعك وطول الفترة الزمنية التي تتوقعها بشكل معقول لإكمالها.
- تحديد الأهداف وترتيبها حسب الأولوية
بمجرد فهم فريقك لأهداف المشروع وتحديد مراحل تحقيق تلك الأهداف، قم بتقسيم أهداف الصورة الكبيرة لمشروعك إلى أهداف ومهام فردية، وتحديد أولويات المهام حسب الأهمية والتبعيات، ووضع نظام لضمان الإجراءات التصحيحية عندما لا تتحقق الأهداف في الوقت المحدد.
قد تحتاج إلى تعديل الجدول الزمني الخاص بك في ضوء أهدافك مثل كيف اكون تاجر جملة.
- تحديد المخرجات
التسليم على النحو المحدد من قبل إدارة المشروع، هو “أي منتج أو نتيجة أو قدرة فريدة يمكن التحقق منها لأداء خدمة يتم إنتاجها لإكمال عملية أو مرحلة أو مشروع”. بمعنى آخر، يمكن أن يكون الناتج منتج أو قدرة أو نتيجة.
يتم تحديد مخرجات المشروع من خلال أهداف المشروع وهي جزء أساسي من خطة المشروع، إذا كان هدف العميل هو أن يدير المستخدمون النهائيون المحتوى الخاص بهم، على سبيل المثال، فقد تكون المخرجات جزءًا من البرنامج الذي يمكّن المستخدمين من إدارة المحتوى.
بالإضافة إلى المواد التدريبية للموظفين والمستخدمين النهائيين حول كيفية استخدام المحتوى الذي تم إنشاؤه حديثًا البرمجيات.
- إنشاء جدول المشروع
جدول المشروع هو مستند يحتوي على تفاصيل:
- الجدول الزمني للمشروع.
- الموارد التنظيمية المطلوبة لإكمال كل مهمة.
- وأي معلومات أخرى مهمة لإدارة الفريق.
وغني عن القول، يجب أن تكون شاملة وسهلة الفهم لإنشاء جدول المشروع، علاوة على ذلك، قسّم مراحل مشروعك إلى مهام وأنشطة فردية:
- تحديد التبعيات.
- تسلسل الأنشطة.
- وتقدير الموارد المطلوبة ومدة كل مهمة.
قد تكشف المعلومات التي تجمعها في هذه العملية عن التعديلات اللازمة في الأدوار والجدول الزمني و / أو الميزانية، هذه خطوة مهمة في كتابة خطة مشروع بسيطة وجزء مفيد من العملية.
ومن الأفضل إجراء هذه التعديلات قبل بدء المشروع بدلاً من أسابيع أو شهور لاحقة.
- قم بتقييم المخاطر
المخاطر هي مشكلة قد تظهر أو لا تظهر على مدار مشروعك، من المهم تحديد المخاطر في إدارة المشروع والتخفيف من حدتها في مرحلة تخطيط المشروع بدلاً من أن تفاجأ لاحقًا. ومن سر النجاح في التجارة اعقد اجتماعًا أو اطلب نظرة ثاقبة من جميع أعضاء الفريق حول المخاطر التي يجب عليك مراعاتها.
تشمل مجالات الخطر ما يلي:
- نطاق المشروع
- الموارد (الموظفين والمالية والمادية)
- تأخير المشروع
- وفشل التكنولوجيا أو الاتصالات
لا توجد طريقة للتحكم في جميع المخاطر المحتملة، ولكن التفكير فيها مسبقًا يمكن أن يحميك من فشل المشروع.
- توصيل خطة المشروع
بمجرد تجميع خطة مشروعك، تأكد من توصيلها بوضوح إلى الفريق وجميع أصحاب المصلحة الآخرين، ربما تكون قد أنشأت خطة اتصال للمشروع عندما جمعت جدول مشروعك.
يعد إنشاء قنوات اتصال قوية وتوقعات لتواصل المشروع أمرًا بالغ الأهمية بصفتك مدير مشروع، تأكد من تصميم نوع الاتصال الذي تتوقعه من جميع أصحاب المصلحة.
ربما تفيدك قراءة: طريقة التخطيط لمشروع .. أفضل 13 عنصر
نصائح للتاجر المبتدئ
كل تاجر في بداية رحلته لجني الأرباح يقع في الكثير من الأخطاء التي تؤخر من نجاحه، لذا نقدم لكم النصائح التالية لتفادي الأخطاء:
- التجارة فقط بالمال الذي يمكنك تحمل خسارته:
التجار الناجحون لديهم جزء صغير من رأس المال الاستثماري و جزء أخر كبير من المال الذي يدخرونه للتقاعد أو بعض الأهداف طويلة الأجل الأخرى.
يميل مقدار الأموال الكبيرة إلى الاستثمار بشكل أكثر تحفظًا وفي مراكز أطول، لا يُحظر تمامًا استخدام هذه الأموال في تجارة يومية عرضية، ولكن يجب أن تكون الاحتمالات عالية جدًا لصالحك.
- التحلي بالصبر:
على الرغم من أن الأمر قد يبدو متناقضًا، إلا أن التجار الناجحين في اليوم الواحد لا يدفعون المال عادة كل يوم في السوق، قد يكونون في نتاجرهم الخاصة بهم، ولكن إذا لم يروا أي فرص تلبي معاييرهم، فلن يتاجرون في ذلك اليوم.
هذا أفضل بكثير من مخالفة حكمك الشخصي مع رغبة غير صبور في “فعل شيء ما”، خطط لأفعالك، ثم قم بتغيير خطتك.
- كن منضبط
تحتاج إلى وضع خطة للتجارة والالتزام بها، إذا كنت تدير المشروع بمفردك، فقد يكون السلوك المتهور هو أسوأ عدو لك.
يمكن أن يحافظ التأني على سلامتك في الصفقات التي لا تبدو واعدة بما فيه الكفاية، لا تتوقع أن تصبح ثريًا من خلال صفقة واحدة.
- لا تخاطر بالكثير من رأس المال في التجارة
قم بتعيين نسبة مئوية من إجمالي ميزانية المشروع الخاص بك ولا تدع حجم احتياجاتك يتجاوز ذلك، خلاف ذلك، قد تفوتك فرصة أفضل في السوق، ويمكن الحصول على المال من خلال جهات دعم المشاريع الصغيرة في السعودية.
لا تتردد ولكن تعلم من التجربة
كل يوم يعاني التجار من خسائر، لذلك لا تترك نفسك بين الحين والآخر عندما لا تسير التجارة في طريقك.
ومع ذلك، تأكد من التزامك باستراتيجيتك القائمة على القواعد وعدم العمل في الوقت الخطأ.
في مقالنا لليوم عن كيف تكون تاجر ناجح من الصفر تمكنا من توضيح أهم نقاط القوة للتاجر الناجح، ونتمنى لكن النجاح والربح الوفير.
ربما تفيدك قراءة:التخطيط لمشروع تجاري.. إليك أحسن دراسة جدوى
